لم تكن الذكرى الثالثة والستون لثورة أيلول / سبتمبر ضد الظلم والاستبداد هذا العام في إقليم كوردستان إلا «ملحمة» جسدها م

شغف البدايات في خضم خمسينات القرن الماضي، بدأت حكاية فنان عشق الموسيقى منذ نعومة أظفاره كأي طفل شغوف، ولدت نغمات موسي

في وقت لم تكن شمس الغروب قد وصلت إلى أحضان محلة طيراوة (طاهرآوا)، ولم تودع بأفقه الأحمر القاني سماء المعسكر وقصر (عطاء

في مغامرة، لا تخلو من مجازفة، ترجم المخرج والمدرب والباحث الدكتور فاضل الجاف مسرحية "روميو وجوليت"، التي أعدها الكاتب

في مختلف أنحاء ملاعب كرة القدم الأمريكية، برز اسم لاعب أمريكي بارع من أصل كوردي، أذهل الملايين بمهارته في اللعب وعشقه

رُغم الاهتمام النسبي في مرحلة مُبكرة من عُمر الدولة العثمانية بالطِّب وتدريسه وافتتاح مدارس له (القرن الرابع عشر الميل

يُعتبر الزي الكوردي سمةً فريدةً من سمات الهوية الثقافية للأمة، حيث يعرض رموزاً مميزةً مثل الشال الذي يحتلُّ مكانةً خاص

لا أحد يرغب في ترك منزله ومدينته ويختار الاغتراب! إلا إذا اضطرته الظروف لذلك. هذا تماماً ما دعا باسل شوقي الحسنية للسف

  تقع القلعة في مركز المدینة، وتجتمع مئات الآلاف من الأشخاص حول هذه القلعة الدائرية شبه الخالية باستثناء علم كبير لكو

  لعدة قرون، أبهرت قصة سفينة نوح العلماء والمؤمنين من مختلف الديانات، حيث ظهرت نظريات مختلفة حول المكان الذي استوت عل

يحتضـن إقليم كوردستان العراق العديد من المكونات والأديان والطوائف. وهذا التعدد قد يكون تحدياً في مناطق أخرى، لكن الإقل

  يواصل المخرج المعروف دانا كريم العمل على مشروع لتوثيق حياة المغتربين الكورد الذين تركوا بصماتهم في المجتمعات التي ي

تترقب السليمانية بشغف نتائج حملة الإعمار الشاملة التي يشهدها جامعها الكبير، لا لكونه من بين أهم رموز المدينة ومعالمها،

من يعرف الإيمان يعرف معنى الحب، ومن يعرف المعنى الحقيقي للحب ينشر الخير في كل مكان، ولعل هذا هو حال قس سويسري من أصل أ