هل مكتشف أمريكا بحار كوردي؟
ثقافة
نسائم الإنسانية في دروب المحنة
في خضم الظلام، تتألق نجوم الإنسانية بأبهى صورها، وفي قلب المعاناة، تتفتح زهور الأمل لتعطر دروب الحياة بشذى العطاء. هي
ثقافة
عُرس پير شاليار
في كل عام، في أول يوم أربعاء من شهر شباط / فبراير، والذي يصادف منتصف فصل الشتاء، يقام في شرق كوردستان وفي مدينة "هَورا
ثقافة
من شواطئ اللاذقية إلى دفء أربيل
في تلك اللحظات التي قررت فيها الرحيل مع والدتها، بدأ شريط الذكريات بالعودة، كأنه مجموعة من الصور المتراصة والملتصقة بب
ثقافة
كوردستان ملاذ لـ 85% من لاجئي العراق
في مكتبه المتواضع بأربيل، يروي الدكتور جلال العبد الله، أستاذ اللغات السوري الكوردي، لمجلة «كوردستان بالعربي» رحلته ال
ثقافة
صناعة السكاكين حرفة تكافح الاندثار
عرف الإنسان السكين منذ القدم، وشكلت نقلة نوعية في تاريخ استقراره وتحضره. وقد وجد الآثاريون نماذجها الأولى في عدة أماكن
ثقافة
العثور على 80 مخطوطة لأعلام كورد بالمكتبات السعودية
أكد باحث تاريخي على أن حضور الكورد كان بارزاً في إثراء الحضارة الإسلامية من خلال مصاحبتهم للرسول المصطفى (ﷺ)، ودورهم ف
ثقافة
من عمّان إلى بيروت حوارات عربية ـ كوردية لتعزيز التعايش وإدارة التنوع
دعا مثقفون كورد وعرب إلى تعزيز الوعي المشترك بين شعوب القوميتين في المنطقة، لاسيّما في قضايا التعايش والحريات والحقوق
ثقافة
«الزرادشتية» إرث روحي يتجدد في كوردستان
في قلب المناطق الإيرانية القديمة، وعلى ضفاف بحيرة أورمية، ولد رجل غيّر مسار التاريخ الروحي للإنسانية في حينها. كان اسم
ثقافة
أرمين عبدهو .. يعتلي منصات المهرجانات الدولية
نجح شاب كوردي في كتابة قصة إبداع بدأها من قصر شيرين إلى طهران مروراً بأربيل حتى النمسا. أرمين عبدهو استغل مهاراته الف
ثقافة
المرأة الكوردية في عالم كرة القدم
شكلت الأحداث في سوريا عام 2011 محطة تحول نوعية للمرأة الكوردية، حيث استطاعت أن تنفذ رغباتها وهواياتها بشكل غير مسبوق.
ثقافة
ليلة يلدا وشجرة الميلاد الكوردية
تحتل ليلة يَلْدا، أو «شب يلدا»، التي تقام سنوياً في الحادي والعشرين من شهر ديسمبر، مكانة عميقة في الثقافة الكوردية. فه
ثقافة
«آنيشا» حكاية مطعم نيبالي في أربيل
وصفات المطبخ النيبالي يتصاعد بُخار حساء العدس الساخن، ممتزجاً بنفحات اللحم المطهو بعناية مع مزيج فريد من التوابل الني
ثقافة
السدارة .. من فيصل الاول الى خليل الأربيلي
في أحد الأزقة الضيقة بمحلة عرب القديمة، وبجوار قلعة أربيل التاريخية، يجلس «الأسطة» خليل سعيد في محله المتواضع، مُحاطاً
ثقافة
الشماغ.. من أيدي الأجداد الى معمل يجمع الهويات
يتجاوز «الشماغ» كونه مجرد قطعة قماش، فهو رمز حضاري يحمل في طياته حكايات الأرض والإنسان. يروي قصصاً عميقة عن الهوية وال
التالي »
« السابق
X
الرئيسية
أخبار
سياسة
إقتصاد
تقارير
ثقافة
أدب وفنون
رأي
رياضة
المجلة
من نحن
Copyright ©2024 kurdistanbilarabi.com. All rights reserved